أسفر تواصل مستمر بين قوى الحرية والتغيير و الحزب الوطني الاتحادي عن عودة الأخير إلى التحالف مجددا بعد أن شهدت الفترة الماضية، عقب انقلاب 25 أكتوبر 2021 تباينا في مواقف الحزب والتحالف أدت إلى خروج الوطني الاتحادي من الحرية والتغيير.
ورحبت قوى الحرية والتغيير في بيان، تحصل (استقصائي) على نسخة منه بالخطوة التي قالت إنها جاءت نتيجة مناقشات عميقة وشفافة، حول الراهن السياسي والدروس المستفادة من التجارب السابقة.
ورحبت الحرية والتغيير بتوقيع الحزب الوطني الاتحادي على الاتفاق الإطاري وباستئناف نشاطه في التحالف من جديد، مشيرة إلى أنه أحد مؤسسيه.