اعتبر القيادي في الحرية والتغيير وعضو لجنة تفكيك نظام الثلاثين من يونيو المجمدة وجدي صالح رفض الحزب الشيوعي الجلوس مع كتلة الحرية والتغيير معركة ثانوية لا تستدعي التشكيك في وطنيته ومناهضته للانقلاب.
وفيما نبه إلى أن الشيوعي له مساهمات في إسقاط نظام البشير، ألمح إلى أن المعركة الأهم هي إسقاط الانقلاب.
وشدد على ضرورة عدم الانصراف في معارك جانبية بين القوى الثورية، وقال إن المعركة الأهم هي إنهاء الانقلاب، لافتا إلى أن أي معارك بين مكونات القوى الثورية تمهد الطريق لاختراقها وضربها، وكشف صالح عن مساع حثيثة لتوحيد صف القوى الثورية.
وأكد صالح لـ(استقصائي) أن الحرية والتغيير لا يمكن أن تنخرط فيما يسمى بالتسوية التي تشرعن للانقلاب، منبها إلى أن من ينخرط فيها سيجد نفسه معزولا.
واعتبر الحديث عن عودة حمدوك لرئاسة الوزراء من جديد حديث سابق لأوانه، مشيرا إلى أن رئيس الوزراء تسميه القوى الثورية التي تسقط الانقلاب.
كيف ينظر السودانيون من وسط نيران موتهم إلى نيران الصواريخ المشتعلة بين إيران والكيان إليكم…
الحزب الشيوعي : لا ثقة في لجان التحقيق الوطنية.. ونرفض استغلال مزاعم "الأسلحة الكيميائية" للتدخل…
رصد انتهاكات حقوق الإنسان في السودان تقرير - رحاب مبارك سيد أحمد | 11 يونيو…
وادي حلفا: محتجون يطردون المدير التنفيذي مع استمرار أزمة الكهرباء استقصائي - مصعب محمد علي…
رئيس الوزراء بين جلسات التصوير في “بورتسودان” وحقيقة الصورة في السودان استقصائي – تقارير تواصل…
مسؤولون ليبيون يتهمون عصابات سودانية باختطاف جنود ليبيين خاص - استقصائي اتهم مسؤولون ليبيون، يوم…